التوتر والقلق، وهما عنصران يميزان هذا السياق الصحي المرتبط بالوباء، يمثلان مخاطر حقيقية للإصابة بالسكتة القلبية المفاجئة. وبحسب الدكتور محمد السعداوي، طبيب القلب التداخلي، فإن 130 حالة وفاة يوميا ناجمة عن السكتة القلبية في المغرب، ومن هنا جاءت الحاجة إلى رفع مستوى الوعي بأهمية التدخل الأولي، بالإضافة إلى الرعاية الطبية. وللقيام بذلك، “يجب على النظام الصحي إنشاء شبكة لطوارئ القلب بموارد بشرية ومادية مخصصة”، كما يقول الدكتور السعداوي.